أما سبب المنع، فيعود إلى أنه "يروّج للمثلية الجنسية ويسيء للبنان ويصوّر جميع اللبنانيين إما مثلي الجنس أو أنهم يوافقون عليها، وهذا خلاف للواقع وإساءة للبنان"، وفق مصدر في لجنة الرقابة، الذي اعتبر أنّ "الفيلم "يروّج للمثلية الجنسية الذكورية ويسيء لصورة المرأة الذي يظهرها تستجدي الجنس لرجل يرفضها".